
عاد الهدوء إلى مدينة القصرين بعد أيام من المواجهات والكرّ والفر بين الوحدات الأمنية و عدد من المحتجين إثر وفاة المصور الصحفي عبد الرزاق زرقي، أصيل الجهة، حرقا في ظروف ما تزال غامضة. الإحتجاجات التي لم تخل من أعمال عنف كانت طريقتهم للتعبير عن غضبهم بعد هذه الحادثة الأليمة التي راح ضحيتها المصوّر الذي إلتهمت النيران جسده في 24 ديسمبر 2018 في ساحة الشهداء بمدينة القصرين ...
from RSS موزاييك أف.أم http://bit.ly/2AmtjWy
via
IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire